حبيت طريقة السرد مع اني حافظه الفيلم بس محصلش ان مليت
الساعة التي تهربُ من عقارب حاسوب الوقت، ولا نسمع عنها في ترتيبات أيامنا مهما طالت، أين هي يا ترى؟ ولماذا مازلنا نشعر بها في دواخلنا؟ تلك الساعة التي نسافر فيها خارج الزمان والمكان بعد قراءة نص ملهم أو مشاهدة فيلم يخلب الأبصار.. الساعة التي ننتظرها لنصطحب شخصياتنا الخيالية في عالم بدون حدود أو وجود، وهي الساعة التي تسمح لنا بالطواف في ذكرياتنا وأحلامنا بدون قيود ساعة الزمن المعلقة.. الساعة 25 هي ساعتك انت..